مقدمات: أولا • الوعى هو إدراك المرء لوجوده والبيئة المحيطة به , يستقبل
الإنسان عادة حوالى مليونى معلومة فى الثانية الواحدة من خلال الحواس ,
يلتفت الوعى إلى (7±2) فقط , بينما تتجه باقى المعلومات إلى اللاوعى . •
تخزن الخبرة فى الذاكرة بواسطة الأنظمة التمثيلية الخمسة . • عند حصول
محفز خارجى للذاكرة , تذهب الذاكرة للوعى إذا تجاوز المحفز عتبة الوعى . •
التصرفات غير الواعية , مثل التنفس و الحركة و الرضا و الضيق ... الخ ,
تحدث من محفز (من نظام تمثيلى) منخفض القوة , غالبا غير المفضل . • مافوق
عتبة الوعى يذهب للوعى , وماتحت عتبة الوعى يذهب للاوعى . • النظام المفضل
فى (الوعى) , والنظام غير المفضل فى (اللاوعى) . • يعتبر فرويد أن اللاوعى
هو مخزن الرغبات المكبوتة , وأشهرها الرغبة الجنسية (آخرون يضيفون إليها
رغبة – إثبات الذات) , وهذا التعريف من المفاهيم السيئة التى جعلت الناس
يعتبرون اللاوعى عدوا لهم . • نقل الوعى إلى الزمن الأدنى والمحافظة على
ذلك هو الإتصال باللاوعى أو "إرخاء الوعى" . • من أبلغ أساليب إتصال الوعى
باللاوعى العبادات القلبية (التدبر والتفكر والذكر وغيرها) . • من وسائل
الإتصال باللاوعى : o التشويش : (يحدث إرباك للوعى) ... يستخدمه روبنز o
الإثقال : تحميل العقل الواعى معلومات أكثر مما يحتمل (7±2) فيدخل فى
اللاوعى o الإملال أو الملل : من خلال رتابة الصوت والمعلومات وعدم الوضوح
100% • وسائل الإرخاء للوعى , اللغوى منها وغير اللغوى , يعتمد الطرق
السابقة . مقدمات: ثانيا • الإسم الأكثر شهرة لإرخاء الوعى هو "التنويم
المغناطيسى" , وقد ألقى ذلك الإرتباط بظلال سلبية على إرخاء الوعى , فقد
أعطى ذلك إيحاءا بأن الإنسان يمكن أن يعمل مالايريد , ويحرك كالآلة وهو
نائم . • هذا الأمر ترفضة مدارس البرمجة العصبية اللغوية الراقية مثل
INLPTA , وهو أمر مرفوض أخلاقيا , ودينيا . • إرخاء الوعى درجات أغلبها
يظهر فى حياتنا اليومية . • إرخاء الوعى يساعد على زبادة قدرة الشخص على
التحكم فى نفسه ولا يقلل منها . • إرخاء الوعى يساعد على فتح آفاق جديدة
للتعلم وتجاوز الحدود الواعية لقدراتنا وملكاتنا . • بالدخول فى اللاوعى
قد تدخل إلى خبرات عميقة فتستفيد منها الآن . • إرخاء الوعي يساعد على
اتصال الوعي باللاوعي، وزيادة القدرة على التحكم في اللاوعي ، التعرف على
الإشكالات الموجودة في اللاوعي ، تهيئة الجو المناسب لتقديم الاقتراحات
للاوعي . مقدمات : ثالثا- درجات الإرخاء إرخاء الوعى قد يكون قليلا أو
كثيرا , وقد يتم الدخول فيه بتدرج أو مرة واحدة . • درجات إرخاء الوعى فى
الـ NLP o الإسترخاء- الإسترخاء الجسدى لاستجماع القوى أو التفكير . o
شرود الذهن- الإنتقال من العقل الواعى إلى العقل غير الواعى . شرود
خفيف- من ملامحه الكسل , الإسترخاء , تخشب الجفن , تخشب مجموعة عضلية ,
مشاعر الثقل والطفو كأنه أرجوحة أو خشبة على الماء . شرود متوسط- من
ملامحه تغير الطعم والرائحة , النسيان (فقد الوعى بالزمان والمكان... تنسى
ماحولك) , فقد التألم , حركات غير إرادية , هلوسة جزئية . شرود عميق-
هلوسة سمعية وبصرية إيجابية (يرى نفسه مع أناس يحبهم) , أفعال غريبة , فقد
الإحساس , هلوسة سلبية . o النوم • درجات إرخاء الوعى طبيا o بيتا- مرحلة
الوعى أو التفكير النشط o ألفا- إسترخاء الجسم وهى أولى مراحل إرخاء الوعى
o ثيتا- الشرود o دلتا- النوم • ملاحظات عامة o منطقة عمل مدارس التنويم
التقليدية ومدارس البرمجة العصبية اللغوية هى منطقة شرود الذهن o مدارس
البرمجة العصبية اللغوية الراقية INLPTA تعمل فى إطار الشرود الخفيف o
مرحلة الشرود الخفيف تبقى المستفيد واعيا بما يتوافق أو يختلف مع معتقداته
وقيمه الجوهرية o الشرود العميق لايحدث تغييرات طويلة المدى إذا تعارض مع
قيم ومعتقدات المستفيد العميقة o القضايا الكبرى إذا لم يدركها الوعى
ودخلت فى اللاوعى, فإن الوعى سيطردها أو يحدث صراع o فى التغيير لابد أن
يستخدم الوعى أولا , ثم التقبل فى اللاوعى o تعليم العلم بوعى , الإقناع
أولا ثم الألفة o الوعى مرتبط أصلا ومباشرة بالسمع , ولذلك مفتاح الوعى
الإدراك , والأصم غير مكلف شرعا
الإنسان عادة حوالى مليونى معلومة فى الثانية الواحدة من خلال الحواس ,
يلتفت الوعى إلى (7±2) فقط , بينما تتجه باقى المعلومات إلى اللاوعى . •
تخزن الخبرة فى الذاكرة بواسطة الأنظمة التمثيلية الخمسة . • عند حصول
محفز خارجى للذاكرة , تذهب الذاكرة للوعى إذا تجاوز المحفز عتبة الوعى . •
التصرفات غير الواعية , مثل التنفس و الحركة و الرضا و الضيق ... الخ ,
تحدث من محفز (من نظام تمثيلى) منخفض القوة , غالبا غير المفضل . • مافوق
عتبة الوعى يذهب للوعى , وماتحت عتبة الوعى يذهب للاوعى . • النظام المفضل
فى (الوعى) , والنظام غير المفضل فى (اللاوعى) . • يعتبر فرويد أن اللاوعى
هو مخزن الرغبات المكبوتة , وأشهرها الرغبة الجنسية (آخرون يضيفون إليها
رغبة – إثبات الذات) , وهذا التعريف من المفاهيم السيئة التى جعلت الناس
يعتبرون اللاوعى عدوا لهم . • نقل الوعى إلى الزمن الأدنى والمحافظة على
ذلك هو الإتصال باللاوعى أو "إرخاء الوعى" . • من أبلغ أساليب إتصال الوعى
باللاوعى العبادات القلبية (التدبر والتفكر والذكر وغيرها) . • من وسائل
الإتصال باللاوعى : o التشويش : (يحدث إرباك للوعى) ... يستخدمه روبنز o
الإثقال : تحميل العقل الواعى معلومات أكثر مما يحتمل (7±2) فيدخل فى
اللاوعى o الإملال أو الملل : من خلال رتابة الصوت والمعلومات وعدم الوضوح
100% • وسائل الإرخاء للوعى , اللغوى منها وغير اللغوى , يعتمد الطرق
السابقة . مقدمات: ثانيا • الإسم الأكثر شهرة لإرخاء الوعى هو "التنويم
المغناطيسى" , وقد ألقى ذلك الإرتباط بظلال سلبية على إرخاء الوعى , فقد
أعطى ذلك إيحاءا بأن الإنسان يمكن أن يعمل مالايريد , ويحرك كالآلة وهو
نائم . • هذا الأمر ترفضة مدارس البرمجة العصبية اللغوية الراقية مثل
INLPTA , وهو أمر مرفوض أخلاقيا , ودينيا . • إرخاء الوعى درجات أغلبها
يظهر فى حياتنا اليومية . • إرخاء الوعى يساعد على زبادة قدرة الشخص على
التحكم فى نفسه ولا يقلل منها . • إرخاء الوعى يساعد على فتح آفاق جديدة
للتعلم وتجاوز الحدود الواعية لقدراتنا وملكاتنا . • بالدخول فى اللاوعى
قد تدخل إلى خبرات عميقة فتستفيد منها الآن . • إرخاء الوعي يساعد على
اتصال الوعي باللاوعي، وزيادة القدرة على التحكم في اللاوعي ، التعرف على
الإشكالات الموجودة في اللاوعي ، تهيئة الجو المناسب لتقديم الاقتراحات
للاوعي . مقدمات : ثالثا- درجات الإرخاء إرخاء الوعى قد يكون قليلا أو
كثيرا , وقد يتم الدخول فيه بتدرج أو مرة واحدة . • درجات إرخاء الوعى فى
الـ NLP o الإسترخاء- الإسترخاء الجسدى لاستجماع القوى أو التفكير . o
شرود الذهن- الإنتقال من العقل الواعى إلى العقل غير الواعى . شرود
خفيف- من ملامحه الكسل , الإسترخاء , تخشب الجفن , تخشب مجموعة عضلية ,
مشاعر الثقل والطفو كأنه أرجوحة أو خشبة على الماء . شرود متوسط- من
ملامحه تغير الطعم والرائحة , النسيان (فقد الوعى بالزمان والمكان... تنسى
ماحولك) , فقد التألم , حركات غير إرادية , هلوسة جزئية . شرود عميق-
هلوسة سمعية وبصرية إيجابية (يرى نفسه مع أناس يحبهم) , أفعال غريبة , فقد
الإحساس , هلوسة سلبية . o النوم • درجات إرخاء الوعى طبيا o بيتا- مرحلة
الوعى أو التفكير النشط o ألفا- إسترخاء الجسم وهى أولى مراحل إرخاء الوعى
o ثيتا- الشرود o دلتا- النوم • ملاحظات عامة o منطقة عمل مدارس التنويم
التقليدية ومدارس البرمجة العصبية اللغوية هى منطقة شرود الذهن o مدارس
البرمجة العصبية اللغوية الراقية INLPTA تعمل فى إطار الشرود الخفيف o
مرحلة الشرود الخفيف تبقى المستفيد واعيا بما يتوافق أو يختلف مع معتقداته
وقيمه الجوهرية o الشرود العميق لايحدث تغييرات طويلة المدى إذا تعارض مع
قيم ومعتقدات المستفيد العميقة o القضايا الكبرى إذا لم يدركها الوعى
ودخلت فى اللاوعى, فإن الوعى سيطردها أو يحدث صراع o فى التغيير لابد أن
يستخدم الوعى أولا , ثم التقبل فى اللاوعى o تعليم العلم بوعى , الإقناع
أولا ثم الألفة o الوعى مرتبط أصلا ومباشرة بالسمع , ولذلك مفتاح الوعى
الإدراك , والأصم غير مكلف شرعا
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:44 من طرف ماهر امين
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:35 من طرف ماهر امين
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:30 من طرف ماهر امين
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:27 من طرف ماهر امين
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:19 من طرف ماهر امين
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:00 من طرف ماهر امين
» صناعة مجرم .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:28 من طرف ماهر امين
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:22 من طرف ماهر امين
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:04 من طرف ماهر امين