عايز
تطير في الجو ؟ عايز تبقى ملياردير؟ عايز تتحكم في بورصة العالم ؟ عايز
تبقى عالم في مجالك ؟ او تبقى رئيس جمهورية ؟ عايز تتجوز واحدة حلوة وغنية
وبنت ناس ؟ تبقى اكيد بتهرج ، بس بيني وبينك انا كنت بفكر زيك ، لحد
ماكتشفت ان اين كانت الامنية بتاعتك ، هتكتشف ان فيها ناس ، سواء ناس
يشاركوك فيها او ناس يبصوا عليك ويشوفوك ويحسدوك عليها ، ولو فكرت مرتين
هتكتشف انك علشان تحقق أي امنية ، هتواجهك عقبات اولهم واخرهم هما الناس،
لأن الناس حطت القوانين وهيا الي ممكن تنجحك او تخليك واقف مكانك ..
الناس ديه عبارة عن قوانين في قوانين ومعادلات عقلية صعبة، وعلشان تقدر
تحلها انت مش محتاج عفريت العلبة ، كل الي انت محتاجه انك تفهم .. علشان
تفهم لازم تتفاهم وعلشان تقنع لازم تقتنع ..
من غير تفاصيل تقنية ، انا النهاردة هكلمكم عن تقنية نفسية ممكن تخليك
توصل ، تأدي احسن ، تتفاعل احسن وتقنع احسن واكثر تأثيرا ، التقنية الي
بنتكلم عنها هي فكرة بلورتها البرمجة اللغوية العصبية ومبني عليها العلاج
بالتنويم الايحائي... الفكرة ديه هي "المجاراة والقيادة" ، وعلشان موضوعنا
بيركز على الجزء التاني من الفكرة والي هو جزء القصص ، فسريعا ، المجاراة
والقيادة عملية نفسية بتقول انك لو جاريت حد في حالته النفسية تقدر تقوده
لحالة مختلفة ، لو جاريت حد في افكاره تقدر تقوده لافكار مختلفة ، او
مبادئه ، قناعاته ، معتقداته ، لو بتاخد بالك ، الاعلانات اغلبها بيبدأ
معاك بالمشكلة يعني مثلا ، بيبي بيعيط علشان غرق نفسه ، والام زعلانة
وتعبانه ومتضايقة – في الجزء ده احنا بنجاري خبرة العميل او بنقوله احنا
فاهمينك وعارفين انت بتفكر في ايه وايه مشاكلك ، وبعد كده بيعرف الحل ،
بامبرز ، شوف ، بعد ماستخدم بامبرز ابنك بقى ينام بالليل وانتي بقيتي
تنامي كويس ، لما تلاحظ النوعيات ديه من الاعلانات هتكتشف انها موجهة للأم
اكتر ، لانها صاحبة المشكلة ، وكل ما الاعلان يبقى مؤثر اكتر كل ما
مبيعاته بتبقى اعلى .
في تقنية بستخدمها بستخدمها مع اصحاب مقربين كنت اتكلمت عنها بشكل بسيط ،
تقنية بدون ذكر اسمها بتخليك تصور للشخص انك تقدر تقرى ماضيه وتوريله
المستقبل ، ودايما بتنجح الحمد لله ، بس هل ده لأني عفريت عصري؟ تماما ،
الموضوع مختلف ، كل الحكاية اني بجاري حالة الشخص ، ولما بجاريها ببدأ
اقوله انت فيك كذا وكذا وكذا وحصلك كذا وكذا، اين كان الكلام الي بقوله ،
مدام سبقته بمجاراة الشخص هيبدأ يقتنع ان كلامي صح حتى لو مكنش كده على
الاقل هيبدأ يوجدله معنى وسبب وصحة والاهم من كده انك لما تكلمه عن
المستقبل هيوافقك ومش هيعترض على اي حاجة بتقولها، بتستخدم الطريقة ديه في
التنويم الضمني في خلال جزئية التدفق الكلامي عن طريق 4 كلمات سحرية بتربط
كلامك كله ببعض فمهما كانت النتيجة الي عايز توصلها بتوصلها حتى لو كانت
الوسيلة غير منطقية، لما اقولك مثلا ، انت شكلك حران اوي ، وبدأت تزهق من
المكان ، وده ممكن يخليك عايز تغير جو شوية وده معناه انك بتبدأ تشوف ازاي
ممكن ترتاح من الحر ده وتخرج نفسك منه ، علشان كده انا بتساءل لو انت حسيت
ولا لسة انك عايز تشرب حاجة ساقعة زي مانا عايز بالظبط ..
الجملة ديه تركيبتها عادية ، بتبدأ تجاري خبرة العميل او الحالة الي هو
فيها ومنها تنتقل للحل ، لانه هيروح معاك كده كده ، فمهما كان الحل ، انت
وجهت الشخص ناحيته ..
القصص في التنويم الضمني جزء مبيتجزأش من عملية الاقناع ومش معنى كلمة قصص
انك تقول "يحكى ان" لا طبعا ، بس فكرتها انك بتجاري خبرة العميل في قصة
وبتوصل لحل في نفس القصة وبكده العميل يقتنع بكلامك
من غير ماتقوله بشكل مباشر ، وده علشان يحصل ليه شرط : ماتتكلمش عن المشكلة
العقل الواعي هو عقل تحليلي او بيسموع Critical Factor
لو شوفت حد لأول مرة هتبدأ تحلله وتقميه وتدور في دماغك خمسين فكرة عنه
وانت لسة مسلمتش عليه ، ده بسبب ان العقل الواعي شغال على طول ، ودايما
بيرفض ، فلو انا جيت حاولت اساعدك في مشكلتك ، هترفضني لو انا مختلف عنك ،
بس لو لاقيتني شبهك وعارف حالتك وقولتلك قصة ملهاش علاقة بيك كاني بتكلم
عادي ، العقل الواعي هيلغي وظيفته ويحولها للاواعي الي بيستقبل اكتر من 3
مليون معلومة في الثانية الواحدة وفي نفس الوقت بيطبق الكلام الي في القصة
وبيستنبط منه الحل .. طيب وده يحصل ازاي؟
خليني اديك مثال ، واحد سالني انا تعبان ومكتئب وحاسس كان الدنيا كلها على صدري
بدأت معاه بحكمة ومنها لقصة وده اسلوب بتكلم عنه باستفاضة في دورة التنويم
الضمني ، قولتله انت عارف سااعات الواحد بيحس ان صدره بيوجعه ومش قادر
ياخد نفسه ، حصلتلك قبل كده ؟
- لو لاحظت انا بتكلم دلوقتي في وجع الصدر ، يعني انا غيرت الموضوع اساسا
وده علشان اتجنب تحليل عقله الواعي لكلامي ورفضه ليا ، واكيد انت عارف ان
محدش بيحب النصايح اول مانحس ان حد بينصحنا بنبدأ نتجنبه ، فانا خرجت نفسي
من الدايرة ديه (انا مبنصحش)
قالي ساعات بتحصل ، قولتله في الاساطير اليونانية ، كان فيه واحد الالهة
عاقبته بعقاب الزمه انه كل يوم الصبح يطلع حجرة ضخمة لقمة الجبل ، فكان كل
يوم بيطلع بالحجرة ديه فوق ضهره وكان بيتعذب وهو طالع ، واول مابيحطها على
القمة بينزل من فوق وترميها الالهة على الارض من تاني فبيبدأ من جديد ،
وبيشيلها من اول وجديد ، لحد ما الشخص ده اكتشف ان كل يوم هو بيزيد قوة ،
والحجرة بالنسبة له بتبقى اخف يوم عن يوم وكل يوم كان بيطلعها كان بيحس
انه بقى احسن من الي قبليه وتبدأ الالهة تنزل نفس الحجرة من تاني علشان
يطلع تاني لحد ماوصل لمرحلة مكنش فيه اي حجرة في الجبل تقيلة عليه وساعتها
اكتشف ان مشواره وعقابه ده كان مجرد تعليم ليه لعقله الي كان كل يوم
بيتأمل في الجبل وبيزداد حكمة اكتر واكتر وجسمه الي كان بيقوى اكتر واكتر
– وانت عارف ان الي مبيموتكش بيقتلك – صاحبنا كبر وجسمه قوي واتعلم وفي
اللحظة ديه افرجت الالهة عنه ولما رجع لحياته تاني اكتشف ان فيه حاجات
اسهل بكتير مما كان بيتخيل وان المشاكل الي كان شايفها مشاكل زمان ،
دلوقتي عرف انها كانت مجرد حاجات بسيطة ليها حلول سهلة جدا ..
اما بالنسبة لمشكلتك فربنا يعينك عليها ..
تقنية المجاراة والقيادة هنا كانت لاواعية ، الحجرة كانت بترمز
للتقل الي على صدره والي بدأت احول المشكلة لحل ولتحدي سهل بيختفي مع
الايام لما الانسان يسمح لنفسه انه يتعلم ، قصة انا مألفها اساسا بدايتها
سمعتها والباقي كله انا الفته علشان يناسب الحدث بس لاواعيا الشخص ده هدي
بشكل عالي جدا ، واقسملي انه بيستريح اوي في الكلام معايا ، في خلال دورة
التنويم الضمني بنتعرف على التقنيات النفسية ، على حلول المعادلات النفسية
وبنبدأ نعرف ازاي ممكن تأثر على الشخص وتقنعه لمجرد انك بتتكلم ..
بقلم
نهاد رجب حسن
اول مدرب عربي في الاقناع والتأثير بالتنويم الضمني
معالج معتمد بالتنويم الايحائي
ممارس برمجة لغوية عصبية
مؤسس الشبكة العربية للتنمية البشرية
مؤلف كتاب تعلم كيف تحدث التنويم الايحائي
تطير في الجو ؟ عايز تبقى ملياردير؟ عايز تتحكم في بورصة العالم ؟ عايز
تبقى عالم في مجالك ؟ او تبقى رئيس جمهورية ؟ عايز تتجوز واحدة حلوة وغنية
وبنت ناس ؟ تبقى اكيد بتهرج ، بس بيني وبينك انا كنت بفكر زيك ، لحد
ماكتشفت ان اين كانت الامنية بتاعتك ، هتكتشف ان فيها ناس ، سواء ناس
يشاركوك فيها او ناس يبصوا عليك ويشوفوك ويحسدوك عليها ، ولو فكرت مرتين
هتكتشف انك علشان تحقق أي امنية ، هتواجهك عقبات اولهم واخرهم هما الناس،
لأن الناس حطت القوانين وهيا الي ممكن تنجحك او تخليك واقف مكانك ..
الناس ديه عبارة عن قوانين في قوانين ومعادلات عقلية صعبة، وعلشان تقدر
تحلها انت مش محتاج عفريت العلبة ، كل الي انت محتاجه انك تفهم .. علشان
تفهم لازم تتفاهم وعلشان تقنع لازم تقتنع ..
من غير تفاصيل تقنية ، انا النهاردة هكلمكم عن تقنية نفسية ممكن تخليك
توصل ، تأدي احسن ، تتفاعل احسن وتقنع احسن واكثر تأثيرا ، التقنية الي
بنتكلم عنها هي فكرة بلورتها البرمجة اللغوية العصبية ومبني عليها العلاج
بالتنويم الايحائي... الفكرة ديه هي "المجاراة والقيادة" ، وعلشان موضوعنا
بيركز على الجزء التاني من الفكرة والي هو جزء القصص ، فسريعا ، المجاراة
والقيادة عملية نفسية بتقول انك لو جاريت حد في حالته النفسية تقدر تقوده
لحالة مختلفة ، لو جاريت حد في افكاره تقدر تقوده لافكار مختلفة ، او
مبادئه ، قناعاته ، معتقداته ، لو بتاخد بالك ، الاعلانات اغلبها بيبدأ
معاك بالمشكلة يعني مثلا ، بيبي بيعيط علشان غرق نفسه ، والام زعلانة
وتعبانه ومتضايقة – في الجزء ده احنا بنجاري خبرة العميل او بنقوله احنا
فاهمينك وعارفين انت بتفكر في ايه وايه مشاكلك ، وبعد كده بيعرف الحل ،
بامبرز ، شوف ، بعد ماستخدم بامبرز ابنك بقى ينام بالليل وانتي بقيتي
تنامي كويس ، لما تلاحظ النوعيات ديه من الاعلانات هتكتشف انها موجهة للأم
اكتر ، لانها صاحبة المشكلة ، وكل ما الاعلان يبقى مؤثر اكتر كل ما
مبيعاته بتبقى اعلى .
في تقنية بستخدمها بستخدمها مع اصحاب مقربين كنت اتكلمت عنها بشكل بسيط ،
تقنية بدون ذكر اسمها بتخليك تصور للشخص انك تقدر تقرى ماضيه وتوريله
المستقبل ، ودايما بتنجح الحمد لله ، بس هل ده لأني عفريت عصري؟ تماما ،
الموضوع مختلف ، كل الحكاية اني بجاري حالة الشخص ، ولما بجاريها ببدأ
اقوله انت فيك كذا وكذا وكذا وحصلك كذا وكذا، اين كان الكلام الي بقوله ،
مدام سبقته بمجاراة الشخص هيبدأ يقتنع ان كلامي صح حتى لو مكنش كده على
الاقل هيبدأ يوجدله معنى وسبب وصحة والاهم من كده انك لما تكلمه عن
المستقبل هيوافقك ومش هيعترض على اي حاجة بتقولها، بتستخدم الطريقة ديه في
التنويم الضمني في خلال جزئية التدفق الكلامي عن طريق 4 كلمات سحرية بتربط
كلامك كله ببعض فمهما كانت النتيجة الي عايز توصلها بتوصلها حتى لو كانت
الوسيلة غير منطقية، لما اقولك مثلا ، انت شكلك حران اوي ، وبدأت تزهق من
المكان ، وده ممكن يخليك عايز تغير جو شوية وده معناه انك بتبدأ تشوف ازاي
ممكن ترتاح من الحر ده وتخرج نفسك منه ، علشان كده انا بتساءل لو انت حسيت
ولا لسة انك عايز تشرب حاجة ساقعة زي مانا عايز بالظبط ..
الجملة ديه تركيبتها عادية ، بتبدأ تجاري خبرة العميل او الحالة الي هو
فيها ومنها تنتقل للحل ، لانه هيروح معاك كده كده ، فمهما كان الحل ، انت
وجهت الشخص ناحيته ..
القصص في التنويم الضمني جزء مبيتجزأش من عملية الاقناع ومش معنى كلمة قصص
انك تقول "يحكى ان" لا طبعا ، بس فكرتها انك بتجاري خبرة العميل في قصة
وبتوصل لحل في نفس القصة وبكده العميل يقتنع بكلامك
من غير ماتقوله بشكل مباشر ، وده علشان يحصل ليه شرط : ماتتكلمش عن المشكلة
العقل الواعي هو عقل تحليلي او بيسموع Critical Factor
لو شوفت حد لأول مرة هتبدأ تحلله وتقميه وتدور في دماغك خمسين فكرة عنه
وانت لسة مسلمتش عليه ، ده بسبب ان العقل الواعي شغال على طول ، ودايما
بيرفض ، فلو انا جيت حاولت اساعدك في مشكلتك ، هترفضني لو انا مختلف عنك ،
بس لو لاقيتني شبهك وعارف حالتك وقولتلك قصة ملهاش علاقة بيك كاني بتكلم
عادي ، العقل الواعي هيلغي وظيفته ويحولها للاواعي الي بيستقبل اكتر من 3
مليون معلومة في الثانية الواحدة وفي نفس الوقت بيطبق الكلام الي في القصة
وبيستنبط منه الحل .. طيب وده يحصل ازاي؟
خليني اديك مثال ، واحد سالني انا تعبان ومكتئب وحاسس كان الدنيا كلها على صدري
بدأت معاه بحكمة ومنها لقصة وده اسلوب بتكلم عنه باستفاضة في دورة التنويم
الضمني ، قولتله انت عارف سااعات الواحد بيحس ان صدره بيوجعه ومش قادر
ياخد نفسه ، حصلتلك قبل كده ؟
- لو لاحظت انا بتكلم دلوقتي في وجع الصدر ، يعني انا غيرت الموضوع اساسا
وده علشان اتجنب تحليل عقله الواعي لكلامي ورفضه ليا ، واكيد انت عارف ان
محدش بيحب النصايح اول مانحس ان حد بينصحنا بنبدأ نتجنبه ، فانا خرجت نفسي
من الدايرة ديه (انا مبنصحش)
قالي ساعات بتحصل ، قولتله في الاساطير اليونانية ، كان فيه واحد الالهة
عاقبته بعقاب الزمه انه كل يوم الصبح يطلع حجرة ضخمة لقمة الجبل ، فكان كل
يوم بيطلع بالحجرة ديه فوق ضهره وكان بيتعذب وهو طالع ، واول مابيحطها على
القمة بينزل من فوق وترميها الالهة على الارض من تاني فبيبدأ من جديد ،
وبيشيلها من اول وجديد ، لحد ما الشخص ده اكتشف ان كل يوم هو بيزيد قوة ،
والحجرة بالنسبة له بتبقى اخف يوم عن يوم وكل يوم كان بيطلعها كان بيحس
انه بقى احسن من الي قبليه وتبدأ الالهة تنزل نفس الحجرة من تاني علشان
يطلع تاني لحد ماوصل لمرحلة مكنش فيه اي حجرة في الجبل تقيلة عليه وساعتها
اكتشف ان مشواره وعقابه ده كان مجرد تعليم ليه لعقله الي كان كل يوم
بيتأمل في الجبل وبيزداد حكمة اكتر واكتر وجسمه الي كان بيقوى اكتر واكتر
– وانت عارف ان الي مبيموتكش بيقتلك – صاحبنا كبر وجسمه قوي واتعلم وفي
اللحظة ديه افرجت الالهة عنه ولما رجع لحياته تاني اكتشف ان فيه حاجات
اسهل بكتير مما كان بيتخيل وان المشاكل الي كان شايفها مشاكل زمان ،
دلوقتي عرف انها كانت مجرد حاجات بسيطة ليها حلول سهلة جدا ..
اما بالنسبة لمشكلتك فربنا يعينك عليها ..
تقنية المجاراة والقيادة هنا كانت لاواعية ، الحجرة كانت بترمز
للتقل الي على صدره والي بدأت احول المشكلة لحل ولتحدي سهل بيختفي مع
الايام لما الانسان يسمح لنفسه انه يتعلم ، قصة انا مألفها اساسا بدايتها
سمعتها والباقي كله انا الفته علشان يناسب الحدث بس لاواعيا الشخص ده هدي
بشكل عالي جدا ، واقسملي انه بيستريح اوي في الكلام معايا ، في خلال دورة
التنويم الضمني بنتعرف على التقنيات النفسية ، على حلول المعادلات النفسية
وبنبدأ نعرف ازاي ممكن تأثر على الشخص وتقنعه لمجرد انك بتتكلم ..
بقلم
نهاد رجب حسن
اول مدرب عربي في الاقناع والتأثير بالتنويم الضمني
معالج معتمد بالتنويم الايحائي
ممارس برمجة لغوية عصبية
مؤسس الشبكة العربية للتنمية البشرية
مؤلف كتاب تعلم كيف تحدث التنويم الايحائي
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:44 من طرف ماهر امين
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:35 من طرف ماهر امين
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:30 من طرف ماهر امين
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:27 من طرف ماهر امين
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:19 من طرف ماهر امين
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:00 من طرف ماهر امين
» صناعة مجرم .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:28 من طرف ماهر امين
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:22 من طرف ماهر امين
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:04 من طرف ماهر امين