كيف تصنع حظك بنفسك ؟! خمسة خطوات عملية
ولكن ما معنى الحظ؟
الحظ
ما هو إلا " قانون الإحتمالات " الذى يتحرك من خلال درجة سيطرتك على
الظروف والمتغيرات والأحداث والأشخاص من حولك ، فكيفما تحركه لصالحك أو
لطالحك ، فهذا من شأنه أن يرفع أو يخفض من إحتمالية الوصول للنتائج
المرغوبة .
حيث
أنك خلال فترة زمنية معينة سواء كانت هذه الفترة (شهر أو سنة أو سنين) قمت
بإداء العديد من المهام الصغيرة ولنسميها (مدخلات) ، والتى أدت فى نهاية
هذه الفترة الزمنية إلى نتيجة محددة ولنسميها (مخرجات) فى الوقت الحالى.
لذا تذكر دائمآ
أن هناك شخص أنجز العديد من المهمات والأمور ، وسيطر على العديد من
المتغيرات والأحداث والأشخاص والظروف ، التى بإمكانها أن تزيد فى مجموعها
الكلى من إحتمالية تحقيق النتيجة المرغوبة التى يريدها.
اى انه شخص استغل كل الفرص التى لديه للوصول الى النتيجه التى يريدها
وإليك 5 خطوات عملية للقيام بذلك:
1- قم
بعمل دراسة وافية لكافة المعارف والمهارات والإمكانيات التى تحتاجها
للقيام بعمل ما والنجاح فيه ، وطبق هذه الدراسة بجميع طرقها وإستراتيجيتها
، وبالتالى سترفع من إحتمالات نجاحك في هذا العمل .
2- أى
شئ تريده فى الحياة ومهما كان شاقاً وصعب المنال تأكد أن بإمكانك الحصول
عليه .. فقط قم بكل شئ ممكن لتزيد من إحتمالات الوصول إليه ، ومهما يكن من
ضآلة تأثير ما تقوم به من أمور ، فقد يشكل هذا فارقاً فى المستقبل لنجاحك
أو إخفاقك فى الحصول على ما تريد.
3- نظم
حياتك ، لا تجعل منها عرضة للعشوائية وعدم اليقين ، ضع خطة لحياتك ، نظام
تمشى عليه لترفع من إحتمالات بلوغك لأهدافك إلى الحد الأقصى . حدد أهدافك
وكيف يمكنك بلوغها ، وما الأشياء والأشخاص والأحداث التى تحتاجها لإحكام
السيطرة الكاملة على كل جزء من حياتك .. لا تترك أى شئ للمصادفة ، إستخدم
إمكانياتك الكاملة واصنع واقع حياتك بنفسك .. فحظك أنت من تصنعه .. وأنت
من تديره ليكون لصالحك أو غير ذلك.
4- سر
على نفس طريق الناجحين أو كما يقولون عنهم "المحظوظين" وأفعل ما يفعلوه واتبع خطواتهم لتحصل على النتائج ذاتها.
5- أعمل
ما تحب ، واختر من الأعمال ما يتناسب مع قدراتك وإمكانياتك ومواهبك
الطبيعية ، ولا تقوم بمهام تعجزك ثم ترجو نتائج جيدة .. دوماً أجعل
(مدخلاتك صحيحة) لتحصل على النتائج المرغوبة أو (المخرجات الصحيحة). وزد
دوماً من تحسين مقدار إنجازك فيما تريد النجاح فيه من اعمال فتصبح المحصلة
النهائية نتيجة لعملك وليس ضربة حظ.
وتذكر دائماً: (أن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا).
فمن جد وجد .. ومن زرع حصد.
منقول
اعداد وتجميع
إسلام حسن
ولكن ما معنى الحظ؟
الحظ
ما هو إلا " قانون الإحتمالات " الذى يتحرك من خلال درجة سيطرتك على
الظروف والمتغيرات والأحداث والأشخاص من حولك ، فكيفما تحركه لصالحك أو
لطالحك ، فهذا من شأنه أن يرفع أو يخفض من إحتمالية الوصول للنتائج
المرغوبة .
حيث
أنك خلال فترة زمنية معينة سواء كانت هذه الفترة (شهر أو سنة أو سنين) قمت
بإداء العديد من المهام الصغيرة ولنسميها (مدخلات) ، والتى أدت فى نهاية
هذه الفترة الزمنية إلى نتيجة محددة ولنسميها (مخرجات) فى الوقت الحالى.
لذا تذكر دائمآ
أن هناك شخص أنجز العديد من المهمات والأمور ، وسيطر على العديد من
المتغيرات والأحداث والأشخاص والظروف ، التى بإمكانها أن تزيد فى مجموعها
الكلى من إحتمالية تحقيق النتيجة المرغوبة التى يريدها.
اى انه شخص استغل كل الفرص التى لديه للوصول الى النتيجه التى يريدها
وإليك 5 خطوات عملية للقيام بذلك:
1- قم
بعمل دراسة وافية لكافة المعارف والمهارات والإمكانيات التى تحتاجها
للقيام بعمل ما والنجاح فيه ، وطبق هذه الدراسة بجميع طرقها وإستراتيجيتها
، وبالتالى سترفع من إحتمالات نجاحك في هذا العمل .
2- أى
شئ تريده فى الحياة ومهما كان شاقاً وصعب المنال تأكد أن بإمكانك الحصول
عليه .. فقط قم بكل شئ ممكن لتزيد من إحتمالات الوصول إليه ، ومهما يكن من
ضآلة تأثير ما تقوم به من أمور ، فقد يشكل هذا فارقاً فى المستقبل لنجاحك
أو إخفاقك فى الحصول على ما تريد.
3- نظم
حياتك ، لا تجعل منها عرضة للعشوائية وعدم اليقين ، ضع خطة لحياتك ، نظام
تمشى عليه لترفع من إحتمالات بلوغك لأهدافك إلى الحد الأقصى . حدد أهدافك
وكيف يمكنك بلوغها ، وما الأشياء والأشخاص والأحداث التى تحتاجها لإحكام
السيطرة الكاملة على كل جزء من حياتك .. لا تترك أى شئ للمصادفة ، إستخدم
إمكانياتك الكاملة واصنع واقع حياتك بنفسك .. فحظك أنت من تصنعه .. وأنت
من تديره ليكون لصالحك أو غير ذلك.
4- سر
على نفس طريق الناجحين أو كما يقولون عنهم "المحظوظين" وأفعل ما يفعلوه واتبع خطواتهم لتحصل على النتائج ذاتها.
5- أعمل
ما تحب ، واختر من الأعمال ما يتناسب مع قدراتك وإمكانياتك ومواهبك
الطبيعية ، ولا تقوم بمهام تعجزك ثم ترجو نتائج جيدة .. دوماً أجعل
(مدخلاتك صحيحة) لتحصل على النتائج المرغوبة أو (المخرجات الصحيحة). وزد
دوماً من تحسين مقدار إنجازك فيما تريد النجاح فيه من اعمال فتصبح المحصلة
النهائية نتيجة لعملك وليس ضربة حظ.
وتذكر دائماً: (أن الله سبحانه وتعالى لا يضيع أجر من أحسن عملا).
فمن جد وجد .. ومن زرع حصد.
منقول
اعداد وتجميع
إسلام حسن
عدل سابقا من قبل eslamhassan في الأربعاء 10 مارس 2010 - 14:20 عدل 1 مرات
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:44 من طرف ماهر امين
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:35 من طرف ماهر امين
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:30 من طرف ماهر امين
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:27 من طرف ماهر امين
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:19 من طرف ماهر امين
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:00 من طرف ماهر امين
» صناعة مجرم .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:28 من طرف ماهر امين
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:22 من طرف ماهر امين
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:04 من طرف ماهر امين