العقل اللاوعي يعمل معظم الوقت . الإسترخاء ( 1 ) ( Trance ) هو حالة يكون
فيها وعى الإنسان داخليا أكثر من وعيه خارجيا . حالة الغشية هذه ( Trance
) ظاهرة طبيعية . يقضي الناس كثيراً أو معظم أوقات حياتهم في أنواع مختلفة
من الغشيات . حينما تتحدث إلى نفسك غير معير انتباهك للعالم من حولك فإنك
في حالة غشية . وحينما يقول لك شخص ما شيئاً لا تفهم معناه وينبغي عليك أن
تذهب إلى داخلك ( تفكر فيه ) فإن هذا يسمى : " البحث القيادى فى اللاوعى
TDS ) ) وحينما تتحدث مع شخص ما فتجد عينيه قد غاب فيهما كل تعبير موحيتان
بأنه ليس معك فاعلم أنه في حالة غشية . وضمن هذا الظرف فهناك ثلاثة أشياء
يمكنك عملها : 1 ) معظم الناس يستمر في الحديث متناسٍ حقيقة أن المستفيد
الآخر لا يسمعه . 2 ) توقف عن الكلام حتى ينتبه المستفيد ويعود إليك
بانتباهه أو يمكنك أن تتنحنح فتنبهه ويعود بتركيزه معك . 3 ) وأكثر
الأشياء فعالية أن تغير نغمة صوتك لتثير انتباه عقله اللاوعي أنك تريده أن
يستمع إليك . وعندما ينتبه المستفيد فأكمل من حيث انتهيت كما لو أن شيئاً
لم يكن . الطرق التي تستطيع بها أن تدخل فى حالات الغشية بطريقة خفية :
ادخل فى حالة غشية سابقة . ادخل فى حالة غشية تظهر طبيعياً . اعمل
أكثر من حالة غشية في وقت واحد . الارتباك . الإثقال . في حالة كسر
دائرة الحدث المتوالي المتتابع . نقاط مهمة عن لغة التنويم الإيحائي :
العقل اللاوعي لا يحسب الأشياء السلبية . الأشياء السلبية لا توجد في
الخبرات الأولية للنظر ، السمع ، أو المشاعر ، توجد فقط في التمثيل الرمزي
في التجارب الثانوية . كن غامضاً بطريقة بارعة ، هذا يسمح للشخص أن يقول
عبارات تبدو محددة ولكنها حقيقة عامة بالقدر الذي تكون فيه مسايرة لخبرات
المستمع ومهما كانت في لغة الاسترخاء الإيحائي كل المعلومات الدقيقة تمحى
وتزال مما يتطلب من المستمع أن يملأ الفراغ من خبرته الداخلية الخاصة .
افترض مسبقاً ( توقع ) الأسئلة التي لا تريد أن تسألها . أعط المستفيد
الآخر خيارات كثيرة ولكن اجعل لأسئلتك إجابات متوقعة تريدها أنت . تكديس
الفرضيات هذه يجعلها قوية . وكلما زادت الفرضيات، كلما أصبح من العسير فهم
الجملة أو السؤال المتعلق بأي من الفرضيات . أمثلة من لغة الاسترخاء
الإيحائي : - اضفاء الألقاب / إعطاء الأسماء . - الأفعال الغير محددة . -
العبارات المعزوة إلى غير قائلها - الحذف . - ربط السبب بالنتيجة - قراءة
الأفكار . - الإفتراضات . - الأوامر الغامضة - الغموض . - التجاوزات
المختارة . - الاقتباس . - الحركات الغير منتظمة المؤقتة . صفات الصوت
المستخدم في الاسترخاء الإيحائي : - هادئ ، مرتاح . - أعمق وأخفض . - اجعل
صوتك يتوافق مع تنَفَس المستفيد . - الحث الثنائي يعتبر ذو أثر قوي .
استخدم لغة التنويم الإيحائي لتقدم اقتراحاتك الغير واعية للمستفيد . كيف
يمكن لك أن تستخدم صوتك لإحداث أكبر تأثير ؟ - من الضروري أن تتكلم بوضوح
كي يسمعك الجميع . - تشبه بصوت المستفيد الآخر في حجمه ، نغمته ، سرعته ،
ونَسَق جرْيِه . - ولعمل ذلك فينبغي أن تكون لك المقدرة على التحكم في
صوتك . وهذه المحاولات الهامة للاختلافات التي تطرأ على الصوت : - مرتفع
إلى خفيض . - سريع إلى بطيء . - عالي الدرجة إلى خفيض الدرجة . لتخرج
رسالتك من الضجيج اجعلها اخفض ، وأبطأ ، وأعمق .
فيها وعى الإنسان داخليا أكثر من وعيه خارجيا . حالة الغشية هذه ( Trance
) ظاهرة طبيعية . يقضي الناس كثيراً أو معظم أوقات حياتهم في أنواع مختلفة
من الغشيات . حينما تتحدث إلى نفسك غير معير انتباهك للعالم من حولك فإنك
في حالة غشية . وحينما يقول لك شخص ما شيئاً لا تفهم معناه وينبغي عليك أن
تذهب إلى داخلك ( تفكر فيه ) فإن هذا يسمى : " البحث القيادى فى اللاوعى
TDS ) ) وحينما تتحدث مع شخص ما فتجد عينيه قد غاب فيهما كل تعبير موحيتان
بأنه ليس معك فاعلم أنه في حالة غشية . وضمن هذا الظرف فهناك ثلاثة أشياء
يمكنك عملها : 1 ) معظم الناس يستمر في الحديث متناسٍ حقيقة أن المستفيد
الآخر لا يسمعه . 2 ) توقف عن الكلام حتى ينتبه المستفيد ويعود إليك
بانتباهه أو يمكنك أن تتنحنح فتنبهه ويعود بتركيزه معك . 3 ) وأكثر
الأشياء فعالية أن تغير نغمة صوتك لتثير انتباه عقله اللاوعي أنك تريده أن
يستمع إليك . وعندما ينتبه المستفيد فأكمل من حيث انتهيت كما لو أن شيئاً
لم يكن . الطرق التي تستطيع بها أن تدخل فى حالات الغشية بطريقة خفية :
ادخل فى حالة غشية سابقة . ادخل فى حالة غشية تظهر طبيعياً . اعمل
أكثر من حالة غشية في وقت واحد . الارتباك . الإثقال . في حالة كسر
دائرة الحدث المتوالي المتتابع . نقاط مهمة عن لغة التنويم الإيحائي :
العقل اللاوعي لا يحسب الأشياء السلبية . الأشياء السلبية لا توجد في
الخبرات الأولية للنظر ، السمع ، أو المشاعر ، توجد فقط في التمثيل الرمزي
في التجارب الثانوية . كن غامضاً بطريقة بارعة ، هذا يسمح للشخص أن يقول
عبارات تبدو محددة ولكنها حقيقة عامة بالقدر الذي تكون فيه مسايرة لخبرات
المستمع ومهما كانت في لغة الاسترخاء الإيحائي كل المعلومات الدقيقة تمحى
وتزال مما يتطلب من المستمع أن يملأ الفراغ من خبرته الداخلية الخاصة .
افترض مسبقاً ( توقع ) الأسئلة التي لا تريد أن تسألها . أعط المستفيد
الآخر خيارات كثيرة ولكن اجعل لأسئلتك إجابات متوقعة تريدها أنت . تكديس
الفرضيات هذه يجعلها قوية . وكلما زادت الفرضيات، كلما أصبح من العسير فهم
الجملة أو السؤال المتعلق بأي من الفرضيات . أمثلة من لغة الاسترخاء
الإيحائي : - اضفاء الألقاب / إعطاء الأسماء . - الأفعال الغير محددة . -
العبارات المعزوة إلى غير قائلها - الحذف . - ربط السبب بالنتيجة - قراءة
الأفكار . - الإفتراضات . - الأوامر الغامضة - الغموض . - التجاوزات
المختارة . - الاقتباس . - الحركات الغير منتظمة المؤقتة . صفات الصوت
المستخدم في الاسترخاء الإيحائي : - هادئ ، مرتاح . - أعمق وأخفض . - اجعل
صوتك يتوافق مع تنَفَس المستفيد . - الحث الثنائي يعتبر ذو أثر قوي .
استخدم لغة التنويم الإيحائي لتقدم اقتراحاتك الغير واعية للمستفيد . كيف
يمكن لك أن تستخدم صوتك لإحداث أكبر تأثير ؟ - من الضروري أن تتكلم بوضوح
كي يسمعك الجميع . - تشبه بصوت المستفيد الآخر في حجمه ، نغمته ، سرعته ،
ونَسَق جرْيِه . - ولعمل ذلك فينبغي أن تكون لك المقدرة على التحكم في
صوتك . وهذه المحاولات الهامة للاختلافات التي تطرأ على الصوت : - مرتفع
إلى خفيض . - سريع إلى بطيء . - عالي الدرجة إلى خفيض الدرجة . لتخرج
رسالتك من الضجيج اجعلها اخفض ، وأبطأ ، وأعمق .
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:44 من طرف ماهر امين
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:35 من طرف ماهر امين
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:30 من طرف ماهر امين
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:27 من طرف ماهر امين
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:19 من طرف ماهر امين
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:00 من طرف ماهر امين
» صناعة مجرم .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:28 من طرف ماهر امين
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:22 من طرف ماهر امين
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:04 من طرف ماهر امين