الهدف من العلم :
- وضع العلم اهتمامه بشكل كبير على اكتشاف
الإنسان لنفسه وقواه الحقيقة ومايملكه من قدرات خارقة يستطيع معها أن يغير
من أنماط حياته سلوكا وتفكيرا.
- اهتم العلم بكشف أنماط الناس في
التفكير والسلوك والإحساس، وأنماطهم في الاهتمامات وغيرها، وتوصل إلى أنه
بالإمكان أن (تقود) الآخرين بعد أن (تجاريهم) بأن تفهمهم بشكل تام.
-
العلم يستهدف كل من لديه رغبة في التغيير والتطوير وتغيير نمط حياته
للأحسن، ويستفيد من ذلك في الغالب من يحتاجون للاختلاط والالتقاء
بالمجموعات، من المربين أو رجال الأعمال.
- رصد العلم الحالات الذهنية للإنسان وأمكن التعرف عليها، وتغييرها من حالات سلبية إلى حالات إيجابية.
- أفاد العلم في علاج عدد كبير من الحالات، مثل الفوبيا والاكتئاب والوهم والصرع وغيرها.
مبادئ البرمجة اللغوية العصبية:
قامت البرمجة اللغوية العصبية على مجموعة من المبادئ والافتراضات ومن أهم هذه المبادئ هي:
1-
الخارطة ليست هي المنطقة، أو الصورة الذهنية للعالم ليست هي العالم، ويعني
هذا المبدأ أن مايتشكل في الذهن من أشياء هو أقل بكثير من صورته في
الواقع، وهو ينعكس في أذهاننا تبعا لمؤثرات معينة استقبلنا بها الأشياء
كاللغة والحواس والعادات والتقاليد، ولايعني هذا المبدأ أن الصورة في
الذهن مختلفة عنها في الواقع، ولكنها تقل عنها بحكم أن مايصل لأذهاننا من
معلومات يكون قاصرا وغير مكتمل بسبب قصور في عوامل إيصال المعلومات سواء
من خلال الحواس والتي تعطي صورة مخادعة وغير حقيقية وذلك نعمة من الله، إذ
أن قصور الحواس عن إدراك جميع الأشياء مثل الشوائب في الماء أو الميكروبات
في والغازات في الهواء، ويستفاد من هذه الفرضية احترام التباين في وجهات
النظر بين الناس وعدم التصادم مع الآخرين، وكذلك الافتراض أن المعلومات
دائما قاصرة وهذا يجعلنا لانقف عن حد معين لطلبها، وكذلك أنها تجعل
الإنسان قادرا على تغيير العالم من حوله بمجرد تغيير خريطته الذهنية.
2-
الشخص الذي لديه مرونة عالية في التفكير والسلوك تكون لديه سيطرة وتحكم
أكبر في الأوضاع: والمرونة بطبيعة الحال هي السلاح القوي لإحداث تغيير
فاعل وناجح للإنسان في كافة مناحي حياته، وتعني أن يكون الفرد قادرا على
مسايرة الآخرين والتمشي بطبائعهم وميولهم بهدف قيادتهم في النهاية،
والمرونة تكون في التفكير من خلال عدم التصلب لآرائه والتشدد تجاهها دون
النظر لآراء الغير، وتكون في السلوك من خلال مسايرة سلوكيات الآخرين
الحركية وغير الحركية.
3- إذا كنت تفعل ماتفعله دائما فستحصل على
ماتحصل عليه دائما: فقد يكرر الشخص طريقة معينة نحو بلوغ هدف منشود ويجد
أن النتيجة ذاتها تتكرر، وهنا توجب على الشخص أن يحاول مع طرق أخرى مختلفة
للحصول على هدفه المنشود، ومن ذلك مانقل عن توماس أديسون مخترع التيار
الكهربائي الذي ذكر أنه حاول 999 مرة في اختراع التيار الكهربائي وفي
المرة الألف نجح، وحينما سئل: اضعت عمرك في 999 تجربة فاشلة؟ فقال : بل
استفدت 999 طريقة مختلفة لصنع التيار الكهربائي، فالتغيير في الطريقة يؤدي
إلى تغيير في النتيجة.
4- كل الناس يمكن أن يحققوا النجاحات التي
حققها الآخرين إذا اتبعوا استراتيجيات الناجحين ذاتها، وتشمل
الاستراتيجيات الناحية الشعورية والتفكير والسلوك، إذ يمكن أن ينجح الشخص
بمجرد أن يتبع تلك الاستراتيجيات التي اتبعها شخص ما لتحقيق نجاح معين،
ومن ذلك أن الاقتداء بسير العظماء والناجحين وتتبع أفعالهم والاقتداء بها
من أسرار النجاح التي ينصح بإتباعها لتحقيق ذات النتائج أو مايقرب منها.
5-
لايمكنك إلا أن تتصل بالناس وتتعامل معهم: ولذا فقد خلق الله عز وجل الخلق
لهدفين: عبادته عز وجل وعمارة الأرض، وهذين الهدفين لن يتحققا إلا
بالتواصل مع الناس والاختلاط بهم، وهذه الفرضية تقودنا إلى البحث عن
الصورة الأمثل للتعامل مع الآخرين، وكسبهم والبحث عما يجلب لهم البهجة
والسرور ويمنحنا بالتالي الرضا عن أنفسنا
- وضع العلم اهتمامه بشكل كبير على اكتشاف
الإنسان لنفسه وقواه الحقيقة ومايملكه من قدرات خارقة يستطيع معها أن يغير
من أنماط حياته سلوكا وتفكيرا.
- اهتم العلم بكشف أنماط الناس في
التفكير والسلوك والإحساس، وأنماطهم في الاهتمامات وغيرها، وتوصل إلى أنه
بالإمكان أن (تقود) الآخرين بعد أن (تجاريهم) بأن تفهمهم بشكل تام.
-
العلم يستهدف كل من لديه رغبة في التغيير والتطوير وتغيير نمط حياته
للأحسن، ويستفيد من ذلك في الغالب من يحتاجون للاختلاط والالتقاء
بالمجموعات، من المربين أو رجال الأعمال.
- رصد العلم الحالات الذهنية للإنسان وأمكن التعرف عليها، وتغييرها من حالات سلبية إلى حالات إيجابية.
- أفاد العلم في علاج عدد كبير من الحالات، مثل الفوبيا والاكتئاب والوهم والصرع وغيرها.
مبادئ البرمجة اللغوية العصبية:
قامت البرمجة اللغوية العصبية على مجموعة من المبادئ والافتراضات ومن أهم هذه المبادئ هي:
1-
الخارطة ليست هي المنطقة، أو الصورة الذهنية للعالم ليست هي العالم، ويعني
هذا المبدأ أن مايتشكل في الذهن من أشياء هو أقل بكثير من صورته في
الواقع، وهو ينعكس في أذهاننا تبعا لمؤثرات معينة استقبلنا بها الأشياء
كاللغة والحواس والعادات والتقاليد، ولايعني هذا المبدأ أن الصورة في
الذهن مختلفة عنها في الواقع، ولكنها تقل عنها بحكم أن مايصل لأذهاننا من
معلومات يكون قاصرا وغير مكتمل بسبب قصور في عوامل إيصال المعلومات سواء
من خلال الحواس والتي تعطي صورة مخادعة وغير حقيقية وذلك نعمة من الله، إذ
أن قصور الحواس عن إدراك جميع الأشياء مثل الشوائب في الماء أو الميكروبات
في والغازات في الهواء، ويستفاد من هذه الفرضية احترام التباين في وجهات
النظر بين الناس وعدم التصادم مع الآخرين، وكذلك الافتراض أن المعلومات
دائما قاصرة وهذا يجعلنا لانقف عن حد معين لطلبها، وكذلك أنها تجعل
الإنسان قادرا على تغيير العالم من حوله بمجرد تغيير خريطته الذهنية.
2-
الشخص الذي لديه مرونة عالية في التفكير والسلوك تكون لديه سيطرة وتحكم
أكبر في الأوضاع: والمرونة بطبيعة الحال هي السلاح القوي لإحداث تغيير
فاعل وناجح للإنسان في كافة مناحي حياته، وتعني أن يكون الفرد قادرا على
مسايرة الآخرين والتمشي بطبائعهم وميولهم بهدف قيادتهم في النهاية،
والمرونة تكون في التفكير من خلال عدم التصلب لآرائه والتشدد تجاهها دون
النظر لآراء الغير، وتكون في السلوك من خلال مسايرة سلوكيات الآخرين
الحركية وغير الحركية.
3- إذا كنت تفعل ماتفعله دائما فستحصل على
ماتحصل عليه دائما: فقد يكرر الشخص طريقة معينة نحو بلوغ هدف منشود ويجد
أن النتيجة ذاتها تتكرر، وهنا توجب على الشخص أن يحاول مع طرق أخرى مختلفة
للحصول على هدفه المنشود، ومن ذلك مانقل عن توماس أديسون مخترع التيار
الكهربائي الذي ذكر أنه حاول 999 مرة في اختراع التيار الكهربائي وفي
المرة الألف نجح، وحينما سئل: اضعت عمرك في 999 تجربة فاشلة؟ فقال : بل
استفدت 999 طريقة مختلفة لصنع التيار الكهربائي، فالتغيير في الطريقة يؤدي
إلى تغيير في النتيجة.
4- كل الناس يمكن أن يحققوا النجاحات التي
حققها الآخرين إذا اتبعوا استراتيجيات الناجحين ذاتها، وتشمل
الاستراتيجيات الناحية الشعورية والتفكير والسلوك، إذ يمكن أن ينجح الشخص
بمجرد أن يتبع تلك الاستراتيجيات التي اتبعها شخص ما لتحقيق نجاح معين،
ومن ذلك أن الاقتداء بسير العظماء والناجحين وتتبع أفعالهم والاقتداء بها
من أسرار النجاح التي ينصح بإتباعها لتحقيق ذات النتائج أو مايقرب منها.
5-
لايمكنك إلا أن تتصل بالناس وتتعامل معهم: ولذا فقد خلق الله عز وجل الخلق
لهدفين: عبادته عز وجل وعمارة الأرض، وهذين الهدفين لن يتحققا إلا
بالتواصل مع الناس والاختلاط بهم، وهذه الفرضية تقودنا إلى البحث عن
الصورة الأمثل للتعامل مع الآخرين، وكسبهم والبحث عما يجلب لهم البهجة
والسرور ويمنحنا بالتالي الرضا عن أنفسنا
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:44 من طرف ماهر امين
» روعة عدم اللقاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:35 من طرف ماهر امين
» سؤال مُحيّري للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:30 من طرف ماهر امين
» مقابر الذكريات للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:27 من طرف ماهر امين
» شهادات وفاة ، وسرادقات عزاء للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:19 من طرف ماهر امين
» الموندِيـال العائلي .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 23:00 من طرف ماهر امين
» صناعة مجرم .. للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:28 من طرف ماهر امين
» هل كلنا صائمون؟! للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:22 من طرف ماهر امين
» كيف تصنع أعداءك ليُصبح لهم دورٌ حيويٌ في حياتك؟ للدكتورة مها محمد شحاته
السبت 2 أغسطس 2014 - 22:04 من طرف ماهر امين